well come To7yes

عزيزى الزارئر تم تغير منتدى هيس الى منتدى طلبة لكل الطلبة

اضغط على اللينك للدخول او قم بنسخه ووضعة فى متصفحك

www.tlaba.p2h.info/vb

ونتمنى ان تكون عضو لدينا سواء فى منتدى هيس او منتدى الطلبة شكرا ادارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

well come To7yes

عزيزى الزارئر تم تغير منتدى هيس الى منتدى طلبة لكل الطلبة

اضغط على اللينك للدخول او قم بنسخه ووضعة فى متصفحك

www.tlaba.p2h.info/vb

ونتمنى ان تكون عضو لدينا سواء فى منتدى هيس او منتدى الطلبة شكرا ادارة المنتدى

well come To7yes

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
well come To7yes

هيس اول منتدى يضم شباب الخدمة والالسن والتجارة فهيس معانا

ادارة المنتدى .. تم فتح منتدى طلبة لكل الطلبة  تعالة يلا سجل بسرعة  قم بنسخ الرابط وضعه فى متصفحك www.tlaba.p2h.info/vb

    بحث التدخل المهنى

    Admin
    Admin
    الزعيم
    الزعيم


    ذكر
    عدد المشركات : 743
    البلد : www.7yes.yoo7.com
    نقاط : 1128
    تاريخ التسجيل : 11/12/2008

    حصرى بحث التدخل المهنى

    مُساهمة من طرف Admin الجمعة يوليو 17, 2009 4:26 pm

    بحث التدخل المهنى

    الفهرس

    مقدمة......…………………………..………………………………..... 3
    العلاقة بين التدخل المهني باستخدام الاتجاه الوظيفي في خدمة الفرد وعلاج الآثارالسلبية..................................... .............. 4
    الحادث الطارئ ضمن معايير إجتماعيه مختلفه........................ 10
    صعوبات عامه وأوليه............................................ ..... 11
    التدخل مع المجموعات الطلابيه.......................................... .... 12
    التدخل مع المعلمين.......................................... .................... 13
    التدخل مع الاهالي........................................... .................... 14
    الصراع الوظائفي والعمل الناجع للمهنيين النفسيي................................ 15
    الخاتمة........................................... ............................. 24
    المراجع........................................... ............................ 25
    مقدمة
    بالتجارب في التعليم والممارسة وخاصة ما حدث في المجتمع الغربي مع أن هذا النموذج بدأ يشهد تطوراً في الوطن العربي وبدأ أثره واضحاً على المهنة سواء من حيث الممارسة أو التعليم واتجهت المهنة نحو تحليل نموذج الممارسة المهنية ومتابعة التغييرات التي لحقت به وما أحرزته من اتجاهات جديدة خاصة ما يتصل منها بالتخصص المنهجي والعناية بتحليلها لوضع معالم أساسية لممارسة الخدمة الاجتماعية والتدريب عليها وهذا ما أثار العديد من القضايا ينبغي دراستها كخطوة مهمة لوضع نماذج مناسبة لطبيعة وظروف المجتمع العربي بصفة خاصة استجابة لاحتياجاته وتطلعاته وتتجه الهيئات الحكومية والمؤسسات الأهلية في الوطن العربي إلى زيادة حجم وتعدد نوعية خدمات الرعاية الاجتماعية لمواجهة الاحتياجات التي أفرزتها التغييرات السريعة المتلاحقة التي تمر بها في كافة الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية وأدى ذلك إلى ظهور العديد من المؤسسات لخدمة فئات مختلفة من الناس في المجتمع إلى جانب البرامج والتشريعات والخدمات في مختلف الميادين. ومن المعروف أن الخدمة الاجتماعية مهنة ديناميكية تواكب التغييرات وتواجه الاحتياجات المتغيرة وتتصدى للمشكلات الناجمة أو المصاحبة لهذه التغييرات وتستجيب لأساليب التعامل المتطورة مع الأفراد والجماعات والفئات المختلفة كالأطفال والشباب والشيوخ. ولقد شهدت العقود القليلة الماضية تحولا ملموسا في توزيع فئات الأعمار داخل العديد من المجتمعات العربية التي تميزت بسرعة تزايد أعداد المسنين فيها ومن ثم وجب على هذه المجتمعات أن تواجه احتياجات ومشكلات مختلف فئات المسنين وتغير النظرة نحوهم لكونهم فئة أصيبت بمختلف الأمراض والاضطرابات وتم عزلها اجتماعيا. تغيرت النظرة نحوهم باعتبارهم فئة يمكن استثمارها وتحقيق عائد اجتماعي واقتصادي من خلال تواجدهم في المجتمع بصورة متفاعلة مع المحيط الاجتماعي ويستهدفون إفادة البيئة بخبراتهم والاستفادة منها بالخدمات التي توفرها لرعايتهم ليكونوا في صورة حيوية تدفعهم للإسهام الحقيقي والقيام بالأدوار المسندة إليهم وليحققوا وظيفة اجتماعية متوقعة منهم. وهذا يتطلب المعرفة الكاملة الأبعاد
    العلاقة بين التدخل المهني باستخدام الاتجاه الوظيفيفي خدمة
    الفرد وعلاج الآثار السلبية

    " مقالة عن الخدمة الاجتماعية " ملخص بحث العلاقة بين التدخل المهني باستخدام الاتجاه الوظيفي في خدمة الفرد وعلاج الآثار السلبية للتقاعد إعداد: دكتور/ عبد المنصف حسن علي رشوان أستاذ مساعد بكلية العلوم الاجتماعية- جامعة أم القرى شهدت الخدمة الاجتماعية في الوطن العربي نمواً ملحوظاً في الفترة الأخيرة سواء على مستوى الممارسة أو على مستوى الإعداد المهني للأخصائي الاجتماعي والمهنة رغم حداثتها وتأثرها

    بالتجارب في التعليم والممارسة وخاصة ما حدث في المجتمع الغربي مع أن هذا النموذج بدأ يشهد تطوراً في الوطن العربي وبدأ أثره واضحاً على المهنة سواء من حيث الممارسة أو التعليم واتجهت المهنة نحو تحليل نموذج الممارسة المهنية ومتابعة التغييرات التي لحقت به وما أحرزته من اتجاهات جديدة خاصة ما يتصل منها بالتخصص المنهجي والعناية بتحليلها لوضع معالم أساسية لممارسة الخدمة الاجتماعية والتدريب عليها وهذا ما أثار العديد من القضايا ينبغي دراستها كخطوة مهمة لوضع نماذج مناسبة لطبيعة وظروف المجتمع العربي بصفة خاصة استجابة لاحتياجاته وتطلعاته وتتجه الهيئات الحكومية والمؤسسات الأهلية في الوطن العربي إلى زيادة حجم وتعدد نوعية خدمات الرعاية الاجتماعية لمواجهة الاحتياجات التي أفرزتها التغييرات السريعة المتلاحقة التي تمر بها في كافة الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية وأدى ذلك إلى ظهور العديد من المؤسسات لخدمة فئات مختلفة من الناس في المجتمع إلى جانب البرامج والتشريعات والخدمات في مختلف الميادين. ومن المعروف أن الخدمة الاجتماعية مهنة ديناميكية تواكب التغييرات وتواجه الاحتياجات المتغيرة وتتصدى للمشكلات الناجمة أو المصاحبة لهذه التغييرات وتستجيب لأساليب التعامل المتطورة مع الأفراد والجماعات والفئات المختلفة كالأطفال والشباب والشيوخ. ولقد شهدت العقود القليلة الماضية تحولا ملموسا في توزيع فئات الأعمار داخل العديد من المجتمعات العربية التي تميزت بسرعة تزايد أعداد المسنين فيها ومن ثم وجب على هذه المجتمعات أن تواجه احتياجات ومشكلات مختلف فئات المسنين وتغير النظرة نحوهم لكونهم فئة أصيبت بمختلف الأمراض والاضطرابات وتم عزلها اجتماعيا. تغيرت النظرة نحوهم باعتبارهم فئة يمكن استثمارها وتحقيق عائد اجتماعي واقتصادي من خلال تواجدهم في المجتمع بصورة متفاعلة مع المحيط الاجتماعي ويستهدفون إفادة البيئة بخبراتهم والاستفادة منها بالخدمات التي توفرها لرعايتهم ليكونوا في صورة حيوية تدفعهم للإسهام الحقيقي والقيام بالأدوار المسندة إليهم وليحققوا وظيفة اجتماعية متوقعة منهم. وهذا يتطلب المعرفة الكاملة الأبعاد حول المسنين. وبهذا فإنه يمكن القول بأن الدراسات التي أجريت في هذا الصدد وبكيفية مواجهة الاتجاهات والمشاعر المصاحبة للمتقاعد لها من الأهمية الكبرى ليؤكد لنا ذلك الحاجة الملحة إلى برامج لرعاية المسنين لما ترتب في المجتمع من تحول نمط الأسرة الممتدة التي كانت ترعى المسنين ويتمتعون بوضع متميز فيها إلى أسرة نووية لا مكان فيها لغير الأب والأم والأولاد كما أن هناك حاجة لتدعيم الأساس العلمي الموجه لعمليات الممارسة في معالجة الآثار الاجتماعية والنفسية والصحية التي تترتب على تنمية الشخص عن المحيط الذي ارتبط به أو عند إحالته إلى التقاعد ولا شك أن إجراء دراسة تتناول هذا الموضوع بأسلوب علمي يعتمد على تكنيكات فنية في إطار مهنة الخدمة الاجتماعية وإحدى طرقها الفنية وهي طريقة خدمة الفرد جديرة بالاهتمام وهذا ما دفع الباحث إلى التفكير في القيام بهذه الدراسة وذلك بهدف اختبار جدوى تكنيكات الاتجاه الوظيفي في خدمة الفرد كاتجاه علمي والوصول إلى نتائج قد تسهم في بلورة الأساس العلمي الموجه للممارسة في ميدان رعاية المسنين وقد اختار الباحث تكنيكات هذا الاتجاه لأن السلوك المشكل اللاتوافقي إنما صار كذلك لخروجه عن السلوك السوي المألوف الذي يتفق مع الأعراف والتقاليد والمحددات الثقافية بصفة عامة والذي لا يتفق مع أدوارهم المتوقعة. ولا يقتصر دور المهنة مع المسنين في التركيز على أدوارهم المتوقعة إنما يمتد ذلك إلى إحداث التنسيق بهدف التوافق مع المحيط الاجتماعي وذلك يتطلب تفسير سلوك المسن على أنها أفعال Actions هادفة وليست مجرد ردود أفعال Reactions لقوى أو دوافع داخلية أو خارجية. وذلك لفهم الشخص المسن من كافة أحواله وهذا يتطلب تدخلا مهنياً قائماً على تنشيط إرادة الشخص المسن لتحرير قواه لخدمة نفسه بإشباع احتياجاته والقيام بدور الإسهام في تنمية المجتمع ولهذا تعد دراسة المسنين من الموضوعات الجديرة بالدراسة وتحتاج إلى تضافر في جهود العلماء من التخصصات المختلفة لفهم الأبعاد المتعددة للتعامل مع المسن وترتبط العلاقات الاجتماعية التي ينخرط فيها المسنون بناحيتين أساسيتين تتمثل الأولى في التكوين النفسي الداخلي للمسن والثانية في الظروف الاجتماعية والمحيطة به والإطار الاجتماعي الذي يتدرج في نطاقه ومن المعروف أن للتقاعد آثاراً عديدة تتمثل في عدم وجود وظيفة مؤثرة وفاعلة وافتقارهم للمكانة التي شغلها على ضوئها وتتأثر هويتهم عما كانت عليه وإذا أسند لهم أدوار فتكون شرفية مما يؤدي إلى الانحدار والتدهور بالإضافة إلى اعتبار هذه المرحلة غير مرغوبة خاصة الأصحاء منهم وكذلك هناك صعوبات متزايدة لإشباع حاجة هؤلاء الذين يفضلون العمل على التقاعد كما أن هناك بعض الناس في بعض المجتمعات يتسمون بالتحيز بلا أساس ضد كبار السن كأنماط سلوكية شائعة ومن ثم لابد من التدخل في هذه المرحلة لمواجهة هذه الآثار الناجمة عن التقاعد ولهذا فإن الدور الذي يضطلع به الأخصائي الاجتماعي الذي يعمل في دور رعاية المسنين هو دور فعال من خلال برنامج أمكن تقنيته بناء على هذه الدراسة وغيرها من الدراسات التي أجريت في هذا الصدد وهذا ما استهدفته هذه الدراسة التي استندت
    Admin
    Admin
    الزعيم
    الزعيم


    ذكر
    عدد المشركات : 743
    البلد : www.7yes.yoo7.com
    نقاط : 1128
    تاريخ التسجيل : 11/12/2008

    حصرى تااااااااااااابع

    مُساهمة من طرف Admin الجمعة يوليو 17, 2009 4:33 pm


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 20, 2024 2:09 am