قررت الفنانة سمية الخشاب طرح ألبومها الغنائي الأول نهاية الشهرالحالي بعد انتهاء امتحانات الثانوية
العامة وهو الألبوم الذي أنتجته لنفسها من خلال تأسيسها شركة إنتاج خاصة.
ورغم حالة الركود التي تصيب سوق الألبومات حالياً، فإن سمية تؤكد أنها لا تخشى الخسارة المادية لأنها في النهاية
خاضت تجربة كانت تحلم بها منذ البداية بل من قبل اتجاهها الى التمثيل، وأنها حرصت على أن تنتج لنفسها لتتفادى
تدخلات المنتجين في اختيار الأغنيات.
سمية صوّرت أغنيتين من الألبوم هما "عايزاك كده " و "كله بعقله راضي " مع المخرج اللبناني يحيي سعادة، من
جهته يصف سعادة تجربته الأولى مع فنانة مصرية بأنها تحدٍّ كونه يتعامل لأول مرة مع ممثلة ساطعة أتقنت أدوارها
مع كبار المخرجين المصريين، مبدياً إعجابه بعذوبة صوت سمية ورقّته أما تصويركليب الأغنية الأولى المصرية
"عايزاك كده" الذي إستغرق يومين، فقد تم داخل مطار بيروت عند بوابة المغادرة حيث تودع سمية حبيبها العارض
اللبناني الذي لم تعرفه عن قرب لتسافر وصديقاتها ويلتقي الثنائي من جديد صدفة في إحدى المناسبات حيث يصيبهما
الذهول كما إلتقطت بعض المشاهد في وسط بيروت، أما الكليب الثاني الذي صوّر في قصر في منطقة الجميزة، فهو
لأغنية خليجية كلن بعقله راضي ، وهي مختلفة تماماً عن عصرية إيقاع الكليب الأول فقد ركز سعادة على موضوع
الأعراق والإثنيات في العالم بأسره، إضافة إلى تجسيد سمية دور البرّاجة الذي برعت فيه خصوصاً أن ملامحها
شرقية.
العامة وهو الألبوم الذي أنتجته لنفسها من خلال تأسيسها شركة إنتاج خاصة.
ورغم حالة الركود التي تصيب سوق الألبومات حالياً، فإن سمية تؤكد أنها لا تخشى الخسارة المادية لأنها في النهاية
خاضت تجربة كانت تحلم بها منذ البداية بل من قبل اتجاهها الى التمثيل، وأنها حرصت على أن تنتج لنفسها لتتفادى
تدخلات المنتجين في اختيار الأغنيات.
سمية صوّرت أغنيتين من الألبوم هما "عايزاك كده " و "كله بعقله راضي " مع المخرج اللبناني يحيي سعادة، من
جهته يصف سعادة تجربته الأولى مع فنانة مصرية بأنها تحدٍّ كونه يتعامل لأول مرة مع ممثلة ساطعة أتقنت أدوارها
مع كبار المخرجين المصريين، مبدياً إعجابه بعذوبة صوت سمية ورقّته أما تصويركليب الأغنية الأولى المصرية
"عايزاك كده" الذي إستغرق يومين، فقد تم داخل مطار بيروت عند بوابة المغادرة حيث تودع سمية حبيبها العارض
اللبناني الذي لم تعرفه عن قرب لتسافر وصديقاتها ويلتقي الثنائي من جديد صدفة في إحدى المناسبات حيث يصيبهما
الذهول كما إلتقطت بعض المشاهد في وسط بيروت، أما الكليب الثاني الذي صوّر في قصر في منطقة الجميزة، فهو
لأغنية خليجية كلن بعقله راضي ، وهي مختلفة تماماً عن عصرية إيقاع الكليب الأول فقد ركز سعادة على موضوع
الأعراق والإثنيات في العالم بأسره، إضافة إلى تجسيد سمية دور البرّاجة الذي برعت فيه خصوصاً أن ملامحها
شرقية.